غسان كنفاني - لمحه تاريخيه وأقوال مختاره !!
بقلم : الديار ... 20.05.2014
** من قرأ لغسان كنفاني مره سيقرا له مرات اخرى كثيره لان غسان حكاية وطن ما زالت تفاصيلها مستمره ومن لم يقرأ كتابات غسان كنفاني فقد خسرالكثير لكنه سيربح الكثير ان بحث عن كتابات عبقري القصه والروايه وقرأها...رجال في الشمس..ارض البرتقال الحزين..عائد الى حيفا.. الصقر ..خيمه عن خيمه تفرق وغيرهاالكثير الكثير في مجَّلدي روايات غسان كنفاني..الاثار الكامله [المجلد الاول والثاني..مؤسسة الابحاث العربيه..بيروت..لبنان] ..هنالك طبعا مجلدات اخرى لاعمال كنفاني..
- إذا كنا مدافعين فاشلين عن القضية.. فالأجدر بنا أن نغير المدافعين..لا أن نغيرالقضية
- الغزلان تحب أن تموت عند أهلها.. لكن الصقور لا يهمها أين تموت
- الأشباح ماتوا ..قتلتهم الفيزياء..و ذوبتهم الكيمياء..و أرعبتهم العقول
- ليس المهم أن يموت أحدنا..المهم أن تستمروا
“إن الإنسان هو في نهاية الأمر قضية”... هكذا حقق صاحب هذه الكلمات الروائي والقاص والصحفي الفلسطيني الكبير غسان كنفاني ما قاله، فقد وهب لنفسه للدفاع عن قضية عمره وهي فلسطين الأمر الذي كلفه حياته نفسها حيث تم اغتياله على يد جهاز المخابرات الإسرائيلية في الثامن من يوليو لعام 1972 وعاش ستاً وثلاثين عاما فقط، حيث ولد غسان كنفاني عام 1936 في عكا وهجر من فلسطين قصرا عام 1948 لكن فلسطين لم تهجره فكان ابنها البار وكانت ملهمة ادبه وكتاباته العظيمه..
اقتباسات من أقوال وروايات غسان كنفاني:
- إن الانتصار هو أن تتوقع كل شيء وألا تجعل عدوك يتوقع.
- إن قضية الموت ليست على الإطلاق قضية الميت، إنها قضية الباقين.
- إن الخيانة في حد ذاتها ميتة حقيرة.
- إن الفكرة النبيلة لا تحتاج غالبا إلى الفهم، بل تحتاج إلى الإحساس.
- إذا كنا مدافعين فاشلين عن القضية، فالأجدر بنا أن نغير المدافعين لا أن نغير القضية
- لا تمت قبل أن تكون ندا!
- إن الموت السلبي للمقهورين و المظلومين مجرد انتحار و هروب و خيبة و فشل.
- الثورة وحدها هي المؤهلة لاستقطاب الموت..الثورة وحدها هي التي توجه الموت..و تستخدمه لتشق سبلا لحياة
- لنزرعهم شهدائنا في رحم هذا التراب المثخن بالنزيف..فدائما يوجد في الأرض متسعا لشهيدآخر
- إن كل قيمة كلماتي كانت في أنها تعويض صفيق و تافه لغياب السلاح..و إنها
- لك شيء في هذا العالم.. فقم!
- أنا أحكي عن الحرية التي لا مقابل لها..الحرية التي هي نفسها المقابل
- لا أرتد حتى أزرع في الأرض جنتي ..أو أقتلع من السماء جنتها..أو أموت أو نموت معا
- هذا العالم يستحق العدل بحقارة كل يوم!
- إن الإنسان هو في نهاية الأمر قضية
- إذا كنا مدافعين فاشلين عن القضية.. فالأجدر بنا أن نغير المدافعين..لا أن نغيرالقضية
- الغزلان تحب أن تموت عند أهلها.. لكن الصقور لا يهمها أين تموت
- الأشباح ماتوا ..قتلتهم الفيزياء..و ذوبتهم الكيمياء..و أرعبتهم العقول
- ليس المهم أن يموت أحدنا..المهم أن تستمروا
- هذه المراة تلد الأولاد فيصيروا فدائيين..هي تخلف و فلسطين تأخذ
- في صفاء رؤيا الجماهير تكون الثورة جزءا لا ينفصم عن الخبز و الماء و أكف الكدح و نبضالقلب
- إن ضرب السجين هو تعبير مغرور عن الخوف
- إن الخيانة في حد ذاتها ميتة حقيرة
- سيظل مغروسا هنا ينبض وحده في العراء..إلى أن يموت واقفا
- و أورثني يقيني بوحدتي المطلقة مزيدا من رغبتي في الدفاع عن حياتي دفاعاوحشيا
- أيمكن أن يكون القدر مرتبا على هذه الصورة الرهيبة.. يا إلهي .. أيمكن؟!
- إن حياتي و موتك يلتحمان بصورة لا تستطيع أنت و لا أستطيع أنا فكهما.. ورغم ذلك فلا يعرف أحد كيف يجري الحساب ها هنا
- لماذا لم تقرعوا جدران الخزان؟
- فإذا بالجميع يصرخوا دفعة واحدة" أية حياة هذه..الموت أفضل منها" و لأن الناس عادة لا يحبون الموت كثيرا..فلابد أن يفكروا بأمر آخر
- إن الانتصار هو أن تتوقع كل شيء..و ألا تجعل عدوك يتوقع
- إذا كنت تعلق على كتفك بندقية تستطيع أن تطلق.. فإلى متى تنتظر؟!
www.deyaralnagab.com
|