أحدث الأخبار
الأربعاء 24 نيسان/أبريل 2024
بئر السبع.. النقب : عبد الباري عطوان : شاخَ الفأر وصار جرذ يملك جيش من العرب العجم!!
07.01.2015

نستسمحكم اولا ومكرها اخاكم لا بطل وزودها " عبدك يارب" لنقول ليس كل من ظهر على شاشات الفضائيات بطلا وشيخا ومفكرا جليلا يُهتدى به ولا كل من ملك مؤسسه اعلاميه او موقع اعلامي يملك الحقيقه الكامله, وعندما تسول وتوسل عبد الباري عطوان على ابواب الفضائيات منذ اكثر من عقد من الزمن كان يصبو لتحقيق الشهره والخروج من موقع الدونيه باي ثمن وبعد ان كَّل ومَل من مهاتفة الفضائيات وعلى راسهن فضائية " الجزيره" شفق عليه احدا ما واستضافه على هذه الشاشه التي اصبحت اليوم عريقه لكنها تمنع عطوان من الاطلاله على الناس عبرها, وظل عطوان يندب حظه طويلا لعدم ظهوره مجددا على شاشة فضائية الجزيره التي استبعدته لهذا السبب او ذاك بعد ان نفَّخته اعلاميا لتحوله من نجم افل في لندن الى نجم ساطع في العالم العربي ومن ثم اخذ الغرور الرجل بعيدا حتى خرج من جلده وصار يطول ويقول ويصف ذاته زورا بصحفي " خمسة نجوم" مع ان النجمه الوحيده اللتي ملكها ويملكها عطوان بلغته العجميه جاءت من فضائية الجزيره وليست من صحيفة " القدس العربي" التي كانت تمولها لفتره طويله منظمة التحرير الفلسطينيه وتصدر من لندن, ومهما زعم عطوان من مزاعم فهو سليل النهج التفريطي الفلسطيني وسليل الدونيه الاعلاميه والطبقيه العربيه,.فعطوان هذا بارع في تضليل الشعوب الجاهله وليس الواعيه وهويمسك العصا من الوسط ويترنح بين القابع في طيات فكر البلاط العربي ومغازلة الحكام العرب وطيات الحديث الناري العطواني في وسائل الاعلام حول الشعوب وحقوقها وهو يمارس الازدواجيه حتى يضمن دخوله وخروجه الى الدول العربيه اللتي تحكمها انظمه دكتاتوريه؟!.. لن نطول عليكم بسرد تاريخ عطوان اللاهث وراء الشهره بكل ثمن والهارب من موقع الدونيه الطبقيه والاجتماعيه والمتاجر دوما بمأسي " المخيم" حتى يبدو انه مسكينا طموح بلغ العلى انطلاقا من " المخيم" بالرغم من انه يعيش منذ عقود طويله في لندن ولا علاقه له لا من بعيد ولا من قريب بواقع " المخيم"...عطوان هذا لم يخجل من ذاته عندما ضللَّ الشعوب وباع " القدس العربي" لدولة قطر لتتحول بين ليلة وضحاها الى " القدس القطري" لكنها ما زالت تحمل اسم " القدس العربي" ولم يبيع عطوان صحيفة" القدس العربي" فقط لابل انه باع ايضا خيرة الكُتاب القوميين العرب الذين كانوا يكتبون منذ عقود بشكل دوري في " القدس" ومن ثم أبعدوا قسرا عن صفحات جريدة " القدس القطري"...عطوان ذهب واسس له موقع الكتروني إعلامي وجمع حوله جيش من العرب العجم وكأن شئ لم يحدث ليصبح زعيم زعماء الاعلام الدونكشوتي التضليلي وهو يتعامل مع كل القضايا ماعدى الانظمه العربيه وتفرعات القضيه الفلسطينيه..يضلل الشعوب والعرب العجم بشعارات هو نفسه لا يؤمن بها لانه كاتب بلاط بإمتياز ولم يترك في يوم من الايام هذا المربع والان دخل في مربع " اكذب من شاب تغرب الا شايب ماتت اجياله" وصار يستشهد باقوال الاموات له وعنه ونحن لا نعرف حقا اذا كانت هذه الاقوال صحيحه لانه لا يمكننا سؤال الاموات عن حقيقة اقوال عطوان التي صارت تتكرر كثيرا في وسائل الاعلام... يستشهد باقوال هذا الشاعر او ذاك الرئيس العربي الذي وافته المنيه منذ عقد من الزمن...ما علينا فهذا غيض من فيض اكاذيب وتضليل عبد الفاري عطسان الذي يعاني من الدونيه العنصريه وظل يشوه صورة عربان الديار الفلسطينه على مدى عقدين من الزمان عبر نقله اخبار مشوهه من الصحافه الصهيونيه الى صفحات "القدس العربي" ورغم اعارتنا المستمره لهذا المغرور ولفت نظر عطوان وزمرته الخائبه الى هذا الامر, استمر في تشوية صورة عرب النقب ولم ينقل على مدى عشرون عاما اي خبر او تقرير او مقال حول احوال "عرب النقب" وظل ينقل فقط اخبارهم عبر الصحافه العبريه التي سعت وتسعى دوما الى تشويه صورة نضال هذا القطاع من الشعب الفلسطيني واللافت للنظر ان اناس كثر ارسلت لعطوان تقارير حول مخطط "برافر التهجيري" ومع كل هذا ظل عطوان ينقل التقارير الصهيونيه من الصحافه العبريه حول هذا الموضوع ..بعد صفقة بيعه "للقدس العربي" وتكرار استشهاده بالاموات حول بطولات عطوان الدونكشوتيه اسس عطوان له موقع اعلامي وجمع حوله فلول من العرب العجم ومن عجم لندن وصار الزعيم الذي يجلس وراء الف باب ولا يتحدث مع الناس الا بنفسية الدوني الذي اصبح صدفة " نجم" وفقد القدره على التعامل مع حالته الجديده لانه لم يصدق ولا يؤمن بحاله الجديد بعد معاناة طويله من النفسيه الدونيه التي تجعل النجم المزعوم لا يتعامل مع قضايا شعبه بالقدر المطلوب وطنيا ويذهب للبحث عن الشهره والبطولات بين العرب العجم الذين يزج بهم " الزعيم" في الرد على رسائل توجه لهذا الجرذ المدعو عطوان وتساله عن حقيقة السر الذي يجعله يشارك في تشويه صورة عربان الديار الفلسطينيه وعدم الاهتمام بقضاياهم مثلما يولي اهتمامه بقضايا العرب العجم وزعماء البلاط العربي..زعيم العرب العجم يزج بغلام من غلمانه ليرد بالتجريح على رسائل عاديه ومهذبه أرسلت ل عطوان تستسفسر عن سر استمراره ازدراء قضايا عربان الديار الفلسطيني والغلام او الغلامه الذي يدعى مها بربار او بربور احد افراد جيش العرب العجم في لندن يجهل في الحقيقه لمن هو يكتب وعن اي موضوع فهو يكتب على مايبدو باسم جرذ يختبئ في جحره في لندن ويعاني من هلوسة صوره عالقه في وجدانه ويسمح لذاته ان يتطاول على الناس دون سبب سوى انه عنصر من عناصر جيش العرب العجم الذين يتبعون عطوان .. عطوان هذا المغرور المسكين بشهرة صنعتها له فضائية الجزيره ثم بزقته جانبا على ما يبدو بعد ان اكتشفت ان الفأر صار يمد ساقيه للسباق مع كبار القوم والخيل الاصايل,, شاخَ الفأر وصار جرذ يملك جيش من العرب العجم المغتربون والذين لم تطأ اكثريتهم قدماهم الوطن العربي منذعقود ولا يعرفوا للأصول اصلا لانهم ببساطه قوم من العجم والهمج الدونيون الذين يبحثون عن شهره مغتربه لاو جود لها ويجهلون ان الدونيه تتكاثر في محيطها كالجراد الاجرد الذي يبيد الزرع الاخضر...لكل هؤلاء نكرر دعوتنا ودعوة العربان لكم بما يليق بكم قامة ومقاما..دعوه صحن **** او دعوة على صحن ***... واذهبوا وابحثوا في معاجم العرب العجم عن فحوى ومعنى هذه الدعوه.. وحياكم الله في ديارنا العامره باهلها الكرام والعظام سليلي الشهامه العربيه العربيه وليس العرب العجم..عجم لندن..يا عيب الشوم: شاخَ الفأر وصار جرذ يملك جيش من العرب العجم..هل اعجبكم الشاي؟!


1
ديار النقب (النقب)
08.01.2015 - 21:11 
شكر ومعذره

ديار االنقب تشكر عشرات المتداخلين والمعلقين على هذا الموضوع من الجزيره العربيه وحتى كوريا الجنوبيه ونعتذر عن نشر التعليقات حتى يبقى الموضوع في اطار اهدافه لا اكثر مع التأكيد على ان فرسان الكلمه الحره في الديار بإمكانهم دوما دك اوكار المغرورين ونحن في هذه الحاله"مكرها اخاك لا بطل" ونعتبر الامر واجب لا بد منه بعد ان بلغ السيل الزبا